The smart Trick of المهارات المطلوبة في سوق العمل That Nobody is Discussing
The smart Trick of المهارات المطلوبة في سوق العمل That Nobody is Discussing
Blog Article
من المهارات التقنية إلى المهارات الشخصية، يلعب كل نوع دورًا مهمًا في تمييز المتقدمين عن الآخرين. في هذا المقال، سنستعرض أبرز المهارات التي تحتاجها لتحقيق النجاح في سوق العمل وكيفية تطويرها.
كورسات التعلم؟(الكورسات لا حصر لها فى هذا المجال، هي تتوقف بناء على المجال + الأدوات التي تعمل عليها)
هى الاستخدام الأمثل فى جميع مجالات التعلم لإنجاز جزء كبير من العمل وتسهيل التواصل بين العملاء فأصبح الآن كثير من الشركات تتطلب مهارات تقنية.
التفكير النقدي هو القدرة على فهم المواقف، وتحليل كافة المعلومات والمعطيات بشكل موضوعي، وطرح أسئلة مدروسة، وتحليل كافة الحلول المحتملة ومعالجتها، بناءً على جميع المعطيات التي قمت بتحليلها، بالإضافة إلى تقييم وجهات النظر المختلفة، والوصول إلى نتائج منطقية وموضوعية وغير متأثرة بالعاطفة أو التحيزات الشخصية.
تشمل المهارات التنظيمية المهمة بشكل خاص التخطيط والتفكير النقدي والاهتمام بالتفاصيل وإدارة الصراعات.
تذكّر أن سوق العمل متغير، وأن مهارات جديدة ستظهر باستمرار. تبنى عقلية التعلّم المستمر والقدرة على التكيّف. ابق على اطلاع بآخر مستجدات المجال من خلال المنشورات ذات الصلة، واحضر ورش العمل والندوات والمؤتمرات، وكن منفتحاً على تعلم التقنيات والأدوات الجديدة لتبقى على صلة بمجال عملك.
يوجد طلب كبير ومتزايد على خبراء الذكاء الاصطناعي، إذ يتولى خبراء الذكاء الاصطناعي مسؤولية البحث عن الحلول المتطورة، لزيادة سرعة وأداء خوارزميات النظم المختلفة في أسواق العمل، بما في ذلك صناعات المال والصحة والطب والتعليم والتسويق الإلكتروني والتصنيع وما إلى ذلك.
عندما تم عمل استبيان لكبار المتخصصين عن ما هى أولوية الاختيار على أى مهارة كانت مهارة التفكير النقدي أولوية الاختيار الموظفين.
الأمر لا يبدأ باختيار مهارات معينة ولا يبدأ بين ليلة وضحاها لتتعلم المهارات، ولا يولد شخص لديه كل المهارات التي يحتاج إليها لاحقا… إنما هي شيء مكتسب، تتعلمه وتتطور منه على مراحل حياتك
حتى لا تكون ممن عجزوا عن اقتناص فرص عمل جيدة في المستقبل القريب؛ عليك بالتعلم المستمر ليكون بالنسبة لك عادة، تعمل من خلالها على تطوير مهاراتك وزيادة خبراتك، ولن يحدث ذلك إلا بتخصيص وقتًا معينًا في اليوم أو حتى في الأسبوع تتعلم فيه أشياء جديدة، سواء بقراءة الكتب أو حضور ورش العمل أو المؤتمرات، أو الالتحاق بالدورات التدريبية المتوفرة عبر المنصات الإلكترونية.
العالم يتقدم كل يوم وسوق العلم يحتاج الى كل محب للتعلم ومطور من ذاته جيدا فلا تقف عند مرحلة التعلم الأكاديمي فقط وزود مهاراتك الشخصية للتقدم عشر خطوات إلى الأمام.
مشاركة المعرفة مع الآخرين تعزز من فهمك وتوسع آفاقك. حضور المؤتمرات والندوات يمكن أن المهارات المطلوبة في سوق العمل يقدم لك رؤى جديدة. احرص على بناء علاقات مستدامة مع زملائك.
ويفضل لكل باحث عن عمل أن يمتلك من هذه المهارات ما يؤهله للنجاح في عمله، ويدرجها في سيرته الذاتية إلى جانب المهارات الصلبة اللازمة للمنصب الوظيفي المطلوب، وأن يتقن كيفية ارتباط نوعي المهارات ببعضهما البعض وبالوظيفة حتى يتمكن من التحدث عنهم في مقابلة العمل. ولكن السؤال الذي يراودك الآن بكل تأكيد كيف أحدد المهارات التي أمتلكها، أو التي سأذكرها في سيرتي الذاتية إذا لم تكن متأكدًا من المهارات التي تريد مشاركتها ، ففكر في تجاربك السابقة. أين تميزت؟ ضع في اعتبارك جوائزك وإنجازاتك ، التقدير الذي تلقيته بعد تحقيق هدف ما، فكر في المواهب أو السمات الشخصية التي ساعدتك في تحقيق هذا الإنجاز. اسأل زملاء العمل السابقين أو الطلاب، أو مدرسيك. تحدث إلى المتخصصين المحترفين ضمن المجال الذي تسعى للعمل فيه، واكتشف المهارات الأهم لهذا المجال، وحدد أيها يتوافق مع مهاراتك. لطلب استشارة مجانية قم بزيارة الرابط التالي ولكن انتبه!
من خلال التركيز على هدفك الرئيسي والذي يجعلك على مرونة للتأقلم.